غسّان لا يعرفني, لا يعرف أنني طالبة في الجامعة, أتسرّب من المحاضرات لأجل اكمال قراءة قصته للمرة العاشرة و أكثر.. دائما أبعث إليه مراسيلي البريئة, أكتب له أنني أعيش على موت الجندي الذي أحببته في الحرب, أتساءل: هل أستطيع أن أضحك؟. غسّان يفهمني جيدا و يحترم وطنيتي العاشقة, هو لا يعرف اسمي و لا شكلي و لا من أكون, فقط كان يعرف أن امرأة فلسطينية ستنجب ذات يوم بنتا هي ” أنا “, المهم أن هذه البنت ستعود إلى حيفا و تزرع الأرض برتقالا سعيدا .
قلتلك إنك راقية يا فتاة !ربما تقصير مني لكني لأول مرة أرى الثوب الجديد للمدونة ,, رائــــــــع ..* ستعودين إلى حيفا حتماً , كوني على يقين :)تحياتي و لكِ ياسمينة
LikeLike
Thank you for visiting Travel blogs, I also hope Photosphera, the image is very important, manages to be international communication at first sightGood work and passion for your blog.A hug, Marlow
LikeLike
كوثر عزيزتيمسا الخيرأتمنى أن تكوني بخيركيف استطيع مراسلتك؟شكرًا :)أسماء عزايزة
LikeLike