*
أجهل ما سيأتي و القادم تشتهيه الرياح !
أي حبّ سيدهمني,
كثيرون..هم الرجال
لكنهم مثل الشخصيات الكرتونية
مجرد صور و أشكال تتكلم
و حين يحبون يهيج ثور لا يهدأ
يغتصبون الجمال روحه
دمى على مسرح الأقنعة تتساقط
ستائر تتمزق..
و بالرغم من أني اكتملتُ
و صرتُ قابلة للحب
امرأة مجنونة
أنثى من عسل و رحيق
لكن الشاعرة ستظل عروسا بفستان أسود!
*
نادية ستقول: أحزانك الشاعرة و الفستان أبيض
و كلهن سيستغفلنَ قلبي و يسألن:ما اسم الرجل؟
لا يوجد رجل.. قالت الصبية: على سريري ظل رجل,
سأنام و أترك القمر كل ليلة يرمي على سريري ظل الرجل البعيد الذي لا يعرف عني غير ما أكتب!
*
مرة أخرى: مس الفراشة احتراق.
الليل يدرك انتظاري.
انشغالي بالفراغ.
تفكيري الدائم بال “لاشيء”.
أشياء عديدة تدعو إلى الاحتراق,
أهمها: أنتَ.
*
تجرح الليل بعطشك
-العطش مثل الحلم لا عمر له-
ثمة ليل يستفزّك
يرنق النوم عينيك
وحدها من تهبكَ الإخلاص
*
الصبية,
السمراء الجميلة..
العادية,
تحط على أنفها فراشة
اللهاث يحرق الأجنحة.
و أنتَ ما زلتَ ترسم وجه البعيدة
اسمها يشير إلى مكانها
لا شيء يدل على ملامح الصبية غير مذكراتها:
سهاد و اشتعال و ليل لا ينتهي..
أي حبّ سيدهمني,
كثيرون..هم الرجال
لكنهم مثل الشخصيات الكرتونية
مجرد صور و أشكال تتكلم
و حين يحبون يهيج ثور لا يهدأ
يغتصبون الجمال روحه
دمى على مسرح الأقنعة تتساقط
ستائر تتمزق..
و بالرغم من أني اكتملتُ
و صرتُ قابلة للحب
امرأة مجنونة
أنثى من عسل و رحيق
لكن الشاعرة ستظل عروسا بفستان أسود!
*
نادية ستقول: أحزانك الشاعرة و الفستان أبيض
و كلهن سيستغفلنَ قلبي و يسألن:ما اسم الرجل؟
لا يوجد رجل.. قالت الصبية: على سريري ظل رجل,
سأنام و أترك القمر كل ليلة يرمي على سريري ظل الرجل البعيد الذي لا يعرف عني غير ما أكتب!
*
مرة أخرى: مس الفراشة احتراق.
الليل يدرك انتظاري.
انشغالي بالفراغ.
تفكيري الدائم بال “لاشيء”.
أشياء عديدة تدعو إلى الاحتراق,
أهمها: أنتَ.
*
تجرح الليل بعطشك
-العطش مثل الحلم لا عمر له-
ثمة ليل يستفزّك
يرنق النوم عينيك
وحدها من تهبكَ الإخلاص
*
الصبية,
السمراء الجميلة..
العادية,
تحط على أنفها فراشة
اللهاث يحرق الأجنحة.
و أنتَ ما زلتَ ترسم وجه البعيدة
اسمها يشير إلى مكانها
لا شيء يدل على ملامح الصبية غير مذكراتها:
سهاد و اشتعال و ليل لا ينتهي..
10:45 صباح الأحد
7-6-2009
7-6-2009
يكْثُرن العرائس بـ زفاف السواد ..ونحن إحداهُن ..،كـَ سنين عُمري أنتِ ، وربما عدد نبضات قلبيوربما حُزني .. !!باذخة أنتِ في تلك القصيدة،.هو القدر الذيجمعني بـ أغنية زفاف* ، وقصيدتك ..!!عساهُ .. فرحاً ، يُكتب لي ولكِ ..دُمتِ رائعة
LikeLike