” سأفرش تحت وسادتي فروك
و أدفن بين شفتيّ عواءك
البعيد الذي يتنفس حلمي في اختناق الانتظار..
سأعلّق قمرا على الجدار
و أبث العتمة في المصابيح
و أطلب من العسس أن يطفئوا القناديل
سأرش الأرض أرزا
و أقول هذه نجومي
أسقيها من ساقية الطيور
و أنت الرزق..الرزق
حين لا أملك أو أكون “
كوثر أيتها الجميلة فرحت بتعليقك كثيرا على موقعي وفرحت أكثر بتعرفي على موقعك الوردي الطافح بشذاك الأنثوي لست وحدك من يرعى نجوم الليل أنا أيضا أرعاها مثلك ولذا لم يكن غريبا أن نتصادف في سديم القصائد تمام التلاوي
LikeLike
:الله ياكوثرهذه اللغة تُبهرني بالفعل”التسويف” هُنَا مُخضَّر وَ شاسع كحقلٍ ترتاده الريح والأغنيات والعصافير الطيَّبة ..,نور
LikeLike
كلماتك رائعة بصورها التي رسمتها بأسلوبك المميزفلا تحرمنا أن نرتوي من نزف حرفك وفيض مشاعركتقبل مروري ووروديمودتي واحترامي
LikeLike