غادر المسافرون كُل المحطات
و بقينا نخترع الطرقات
و نجوب دهاليز الفكر للبحث عن سككٍ أخرى
تؤدي إلى ” الماء “
إلى ألوانه المطريّة..
يا صديقي
خُذ عني الآتي من عمري
أعطني موتكَ
– لِـ نشكرَ معًا كل الأبواب المغلقة !
غادر المسافرون كُل المحطات
و بقينا نخترع الطرقات
و نجوب دهاليز الفكر للبحث عن سككٍ أخرى
تؤدي إلى ” الماء “
إلى ألوانه المطريّة..
يا صديقي
خُذ عني الآتي من عمري
أعطني موتكَ
– لِـ نشكرَ معًا كل الأبواب المغلقة !